يقول أستاذ الأدب المنفلوطي :
كأني في بيداءَ دهماءَ مَجهَلٌ تضلُّ رُخاءٌ في دُجاها وزَعزَعُ
فلا أنا فيها واجدٌ من يَدُلُّني ولا نجمها يبدو ولا البرقُ يَلمُع
وأنا قول :
يحيطني الأسى وتطاردني الذكريات فإلى متى والأوان قد ولى وفات شغلتني همومي ودعتني الرحمات ، ما بين حين وآت يعتريني الندم ويواسيني
الألم وليس للعزم أمل ، فهل الضمير قد مات .
هناك تعليقان (2):
الضمير قد يكون في غيبوبة ولكنه ليس ميتا بل نحن لا ننصت له جميل ما قرأته تقبل مروري
اهلا وسهلا بيك في اي وقت وفي كل وقت
إرسال تعليق