عد الوجوه بحسب الاستطاعة على طريق الإمكان
من ناحية الوهم بلا ترتيب هي ملابسة للكيان في حدود النظر والبيان، أو مزايلةٌ له مزايلة
على غاية الإحكام?
لذلك تأثير فقدان الوجدان
في عدم الإمكان عند امتناع الواجب من وجوبه في ظاهر ما لا وجوب له ، لاستحالته في إمكان
أصله?
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق