الأربعاء، أبريل 07، 2010

مناضلون حركة 6 ابريل لهم اعترف








شباب حركة 6 ابريل هم مناضلون حقيقيون يستحقون الإشادة والإعجاب والتأييد ولهذا وعلى أساسه أعلن تضامني المعنوي معهم وتأييدهم في مطالبهم ، لأن من يجعل جسده درع ضد الهراوات وسفاحين الداخلية ، ويطالبون برفع حالة الطوارئ وتعديل الدستور تعديل يسمح للشرفاء من هذه الأمة أن يسوسوها ، فهم أبطال يستحقون الاعتراف ببطولتهم سواء أكنت اتفق معهم فكرياً وسياسياً أم لا اتفق فهم حقيقتاً أبطال يسحقون الاعتراف ببطولتهم

هناك 4 تعليقات:

ن يقول...

السلام عليكم
أخى الكريم .. فارس
صباح سعيد دائما .. من سره ان يتعرف على محتوى الكتب فاليستعين بفارس فأنت فارس فى هذا الامر حقا ومجتهد فى الرأى ولا مجاملة من خلال رأيى .

رأيك من خلال الكتاب او وجهة نظرك فهو للعقول المستقلة النزيهة صواب مع العلم ان محمد حسين هيكل قد هاجموه عند اصدار الطبعة الاولى من هذا الكتاب بسبب وجهات نظره النزيهة و اجتهاداته وتخير المعقل المنطقى فى التعقيب على سرد السيرة وفرضوا عليه هذه الاعادة المملة الجامدة الذى تعمد فيها هذا الاسلوب ومع ذلك عاب على أهل السنة والجماعة اعراضهم عن الفلسفة القرآنية وتخير الروايات الوردة من السيرة والسنة بما لا يناقض بعضه بعضا وعاب عليهم انغلاق الاجتهاد مما أدى الى هروب الشباب الى فلسفة المستشرقين وآرائهم مما أدى للشك فى المعتقد وفى العقيدة نفسها بسبب هذا التواتر الجاهل والجاحد والذى جعلنا فى تخبط وعدم فهم الدين فهما صحيحا بل انفطرنا على معتقدات تكاد تكون شاذة حتى شوهت واجهتنا الاسلامية وها نحن ندفع الثمن غاليا .
لقد أشار الكاتب على ان حياة النبى صلى الله عليه وسلم كانت حياة انسانية بمعنى الكلمة لا تحتاج الى تلفيق الخوارق لقد كانت معجزته فى انسانيته وصلابته و حكمته للوصول للحقيقة قبل نزول الوحى وبعدها كان حاملا للرسالة وتبيلغ الدعوة وإظهار الحق ليس كما فعل من جاؤا من بعده جعلوا حياته مسرحا وعليك ان تقبل اى تناقض ولا تتناقش فهذا دينك الذى ستدخل به الجنة . محمد صلى الله عليه وسلم بريىء مما نحن فيه وما وصل الينا .
أما عن شيوخنا وعلماؤنا الافاضل فنحن جميعا بالنسبة لهم جهلاء وان فكرنا فنحن كفرة وان أمسكنا عائق أ خطأ نسعى لتصحيحة فأصبحنا من المهدور دمائهم وكم من مجتهد اتهم بالكفر والالحاد وطابور من الاتهامات .
لقد أشار محمد حسين الى شيىء هام ايضا عن مصر فى بداية كتابه بأنها ارض الرسالات ومهد الحضارات الراقية المتعلمة وإن اردنا الحقيقة فلا مفر للبحث عنها من هنا لذلك نحن افقر الشعوب واكثرها أزمات اقتصادية ومشكلات اجتماعية وخيوط عنكبوتية ستشغلنا لا محالة عن الحقيقة وتتبعها وهناك كثير من الملاحظات فى هذا الكتاب سنتناقش فيها مرة أخرى .
اللهم ارفع غضبك ومقتك عنا وارحمنا مما نحن فيه
مع خالص تحياتى

ن يقول...

اخى فارس
نورتنى على الفيس بوك انا لسة بجرب حظى على هذه الصفحات ياريت كل الاخوة المدونين ينضموا معنا على هذه الصفحات
رغم انى اجد ان المدونات اكثر ترتيبا وافضل لطرح الافكار لكن الفيس بك مجتمع تعارف لثقافات مختلفة لا بأس به .
مع خالص تحياتى

فارس عبدالفتاح يقول...

الاخت الفاضلة / نون


أولا : ابدي اعتزازي بإطرائك الرقيق ، وأنا لا استحق هذا فعلاً فالأمر بسيط جداً ومن المفروض على أي إنسان أن يعي ما يقرأ ويسمع ويشاهد ، فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " بلغوا عني ولو آية ربا مبلغ أوعى من سامع " ، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

وأنا اعرف أن الكثير من شباب العرب وبالأخص المصريين لديهم مشكلة مع القراءة فهم قليلي القراءة وإذا قرؤوا قراءتهم ضعيفة وبدون وعي وبدون استيعاب وفهم دقيق لما يقرؤون لأسباب كثيرة جداً .

ولكن أيضا هناك من لديه الوعي والإدراك والفهم والاستيعاب والقاعدة المعرفية السليمة من شبابنا ، ولكن مع الأسف هم قله لا ترى ولا يحس بها إلا من خلال الصدفة .


ولكن السواد الأعظم هم كغثاء السيل .

اقصوصه يقول...

ما ضاع حق

ورائه مطالب :)