الأربعاء، مايو 05، 2010

من الجاحظ الى أبي العلاء

الكتاب يتصفح أكثر من تصفح الخطاب، لأن الكاتب مختار والمخاطب مضطر؛ ومن يرد عليه كتابك فليس يعلم أسرعت فيه أم أبطأت وإنما ينظر أصبت فيه أم أخطأت، وأحسنت أم أسأت؛ فإبطاؤك غير إصابتك كما أن إسراعك غير معفٍ على غلطك

هناك تعليقان (2):

عطش الصبار يقول...

ازيك يا استاذ فارس
الحقيقه انابتفوتنى حاجات كتيير لمابيكون البوست على اليوتيوب ما بيفتحش عندى مع انى مشتركه فى سرعه عاليه ولوحدى
اكيد انت بتختار حاجات رائعه
تحياتى

فارس عبدالفتاح يقول...

شكراً لك اختنا الفاضلة / عطش الصبار على الاهتمام والتواصل

مع الاسف حصل مشكلة في المدونة ففقدت كل التعليقات عليها ولم استطع ان اعرف كيف السبيل الى ارجاع التعليقات